حصن المسلم

47- تهنئة المولود له وجوابه

1- بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي الْموْهُوبِ لَكَ، وَشَكَرْتَ الْوَاهِبَ، وَبَلَغَ أَشُدَّهُ، وَرُزِقْتَ بِرَّهُ.
وَيَرُدُّ عَلَيْهِ الْمهَنَّأُ فَيَقُولُ: بَارَكَ اللَّهُ لَكَ وَبَارَكَ عَلَيْكَ، وَجَزَاكَ اللَّهُ خَيْراً، وَرَزَقَكَ اللَّهُ مِثْلَهُ، وَأَجْزَلَ ثَوَابَكَ. (1)


(1) انظر الأذكار للنووي ص 349 وصحيح الأذكار للنووي، لسليم الهلالي 2/ 713.